وظائف بنك الاسكندرية

 وظائف بنك الاسكندرية


وظائف بنك الاسكندرية

نبذة عن البنك :

بنك الأسكندرية تأسس عام 1957 كشركة مساهمة مصرية.

خصخصته

تم خصخصة البنك ببيع 80% من أسهمه لمجموعة سان باولو الإيطالية في 17 أكتوبر 2006.
آلت ملكية الحصة الحاكمة في بنك الإسكندرية إلى مجموعة سان باولو إنتيزا والتي ولدت باندماج مجموعتين ماليتين إيطاليتين وهما بنك إنتيزا وسان باولو إمي.
يعمل بنك الإسكندرية حالياً تحت لواء مؤسسة مالية عالمية مجموعة سان باولو إنتيزا (Intesa Sanpaolo) التي تعد الأكبر على مستوى إيطاليا والثالثة بين بنوك منطقة اليورو.
أطلق بنك الإسكندرية استراتيجية طموحة للتطوير للتواؤم مع نظم وآليات العمل المبتكرة لمجموعة Intesa Sanpaolo، والتي تتضمن إعادة صياغة شكل العمليات المصرفية واستحداث منتجات وخدمات مصرفية تناسب كافة الشرائح وجميع العملاء، مع تدعيم العمالة بكفاءات ذات خبرات دولية في مختلف المجالات لتشهد السنوات الثلاثة القادمة مولد عملاق مصرفى بالسوق المصرية لديه عراقة وأصول تاريخية وآليات وتقنيات السوق الحديثة.
يمتلك بنك الإسكندرية شبكة فروع محلية تبلغ 171 وحدة تقدم خدماتها إلى حوالي 1.5 مليون عميل.
يتبنى البنك خطط توسعية محلياً للوصول بوحداته المصرفية لنحو 350 وحدة، بهدف مضاعفة الحصة السوقية للبنك من إجمالي الخدمات المصرفية ومضاعفة ميزانية البنك.
يخطط البنك إلى التوسع إقليمياً في منطقة الخليج وشمال أفريقيا، وعالمياً من خلال فروع له في إيطاليا.

نبذة عن المجال المصرفي :

المصرف هو مؤسسة مالية تقدم مجموعة متنوعة وواسعة من الخدمات المالية، وخاصة الإقراض، والتوفير، والمدفوعات، كما توفر لأي منشأة أعمال مجموعة واسعة من الخدمات المالية اللازمة لها ، كما تعرف المصارف بأنها “منشآت تقبل النقود كودائع وتحترم طلبات مودعيها في سحبها وتمنح القروض أو تستثمر الودائع الزائدة” .
والمصرف هو الموقع الآمن لادخار المال الفائض عن الحاجة فيه وعادة يدفع المصرف فوائد سنوية على أصل المال المدخر وفي حالة عدم تحريك المال المدخر لفترة حيث يتفق عليها ويمكن عندئذ أن تكون الفائدة مركبة.

وتقوم المصارف عادة بإقراض الناس المبالغ التي يحتاجون لها لقاء فائدة للمصرف، وهذا الأسلوب محرم في الإسلام، ويستعاض عنه في المصارف الإسلامية بالمشاركة ربحا وخسارة في المشاريع مع الناس وتسمى هذه العملية بالمرابحة، وكذلك يمنح المصرف الإسلامي قروضا بلا فائدة تعاونية مع ضمان رهن سند أرض أو دار لحين سدادها. وكذلك تقوم المصارف بأعمال مصرفية أخرى كثيرة مثل خصم السندات و وصولات القبض (الكمبيالات) لقاء عمولة معينة يتفق عليها، ومن الأعمال الأخرى تحويل وتصريف العملات من عملة إلى أخرى. تكسب البنوك أرباحها من الفرق بين التكاليف والدخل الذي تحصل عليه من خلال الفوائد التي يدفعها المقترضين، أو المكتسبة من خلال الأوراق المالية.

تاريخ المصرف

1970
أصل كلمة مصرف باللغة العربية مأخوذ من الصرف بمعنى (بيع النقد بالنقد) ويقصد بها المكان الذي يتم فيه الصرف، ويقابلها في اللغة الانكليزية كلمة بنك (Bank) المشتقة من كلمة بانكو (Banko)، فقد أنشئت المصارف الحديثة خلال النهضة الأوروبية في مدينة البندقية في إيطاليا في عام 1397 تحت عنوان بانكو ريالتو وهي كلمة يقصد بها المائدة أو الطاولة التي كان يجلس عليها الصيارفة، والذين كانوا يقبلون إيداعات كبار الأثرياء والتجار ليحتفظوا بها على سبيل الأمانة على أن يقوموا بردها لهم عند طلبها، وكانوا يحصلون مقابل ذلك على عمولات وذلك بغرض وقاية هذه الأموال من السرقة.
وكان ريالتو جسرا مهما يربط ضفتي إحدى القنوات الرئيسية في مدينة البندقية. وكان اشبه بسوق منه بجسر، لأن المخازن اصطفت على طرفيه، وهو الجسر الذي يذكره وليم شكسبير في مسرحيته المعروفة المسماة ((تاجر البندقية)) وتولى مصرف دي ريالتو استلام النقود وحفظها وسمح لمن يودع مقداراً معيناً من المال بأن يسحب صكاً على المصرف لقاء جزء من المال المودع فيه.

وفي عام 1619 تأسس في إيطاليا أيضا مصرف آخر يدعى ((بانكو دي جيرو)) banco di giro Hd أي مصرف الحوالة واستحدث هذا المصرف طريقة خاصة لتسهيل المعاملات، فأصدر ايصالات لقاء نقود الذهب أو الفضة المودعة لديه، وصارت هذه الايصالات تتداول في الأسواق وكأنها أوراق نقدية. على أن مصرف أمستردام الذي تأسس عام 1609 أي قبل بانكو دي جيرو بعشر سنوات في هولندا، كان المصرف الأول الذي أصدر هذه الإيصالات.

وعلى مر الأجيال، تعددت أنواع المصارف، وأهم المصارف اليوم في أي بلد هو المصرف المركزي الذي يتولى واجب إصدار النقود والأوراق النقدية وتداولها وحفظها والتحكم في السوق المالية تبعاً للسياسة المالية التي تختطها الحكومة وتنفيذا لها. ثم هنالك المصارف التجارية التي تتولى الأعمال المصرفية عامة، وهناك المصارف المالية التي تحصر عنايتها في تسويق الاسهم والسندات الصادرة من جانب الحكومات والمؤسسات المالية. هذا بقدر ما يخص المصارف الحديثة. ولكن المصرف الأول الذي يذكره التاريخ قد تأسس في بابل في أرض العراق القديم، وإن لم يذكر باسم مصرف، بل باسم الأسرة التي تسيطر على أعمال الصيرفة، وخاصة أسرة اجيبي البابلية المالية.

ولقد أسس طلعت حرب بنك مصر في أوائل القرن العشرين، ويعتبر هذا المصرف مهم في التاريخ المصري وفي تاريخ المصارف العربية. ودور المصارف مهم في الاقتصاد. فالمهمة الأولى هي إقراض المال إلى الأشخاص أو الشركات أو الحكومات. وبعض المصارف تقرض المال إلى أشخاص فقط وتقرض مصارف أخرى المال إلى الشركات فقط ولكن هناك أيضا بعض المصارف التي تقرض إلى كليهما. وبعد ذلك لا بد للمستعير أن يرد القرض ويبلغ الربح أحيانا نسبة ضئيلة من رأس المال تسمى الفائدة المصرفية.

أما المهمة الثانية للمصارف هي أنها المكان الذي يحفظ الأشخاص والشركات فيها نقودأ. ويدفع المصرف ربحاً إلى الزبائن في كل الأوقات 3 في المئة مثلا. والمصرف يقرض هذا المال إلى أشخاض أو شركات كقرض. وفي بعض المدن التي لها مراكز للصناعة والتجارة المالية مثل نيو يورك في اميركا ولندن في بريطانيا وطوكيو في اليابان وفرانكفورت في ألمانيا ومرفأ البحرين المالي في البحرين حيث إن في هذه المدن تقع آلاف المصارف وتقرض قروضا ضخمة قد تصل إلى بلايين الدولارات في كل السنة.

وللمصارف عطل خاصة يتم خلالها وقف التعامل من سحب وإيداع لمدة من الزمن وتسمى بالعطلة المصرفية. ولقد حرم الإسلام أي تعامل ربوي وعوض عنه أسلوب أدخار المال لدى المصرف على أساس المضاربة والمشاركة لتشغيل المال المدخر من قبل المصرف على أساس الربح والخسارة، وعل

أنواع المصارف من حيث طبيعة الاعمال التي تزاولها

تتنوع أسماء المصارف من حيث طبيعة الاعمال التي تتخصص فيها فيوجد المصارف العقارية والزراعية والصناعية والتجارية وغيرها، وبالإضافة إلى المصرف المركزي الذي يسيطر على بقية المصارف حيث يعتبر المصرف المركزي المؤسسة المسؤولة عن مراقبة وتوجيه النظام المصرفي في الدولة.

مصارف تجارية

هي المصارف التي تمارس الأعمال المصرفية من قبولها للودائع وتقديم القروض وخصم الأوراق التجارية وتحصيلها وفتح الاعتمادات المستندية، وقد تمارس هذه المصارف أعمالا أخرى غير مصرفية مثل المشاركة في المشاريع الاقتصادية وبيع وشراء الأسهم والسندات. وفي الوطن العربي يوجد نوعان رئيسيان من المصارف التجارية: المصارف التقليدية والمصارف الإسلامية.

للتفاصيل والتقديم في وظائف بنك الاسكندرية اضغط ع التالي👇

تفاصيل وظائف بنك الاسكندرية

تفاصيل وظائف بنك الاسكندرية

بنك الاسكندرية يطلب للتعين:

1- مسئول تمويل قروض

مسئول عن توزيع وبيع قروض الصغيره ومتناهية الصغر
مكان العمل:
كفر الدوار- الباجور-دكرنس -المنصورة -طوخ -فقوس -هيها-الزقازيق -سنبلاوين -قها -السويس-طوخ-ابو حمص-اسوان-الهرم-ميت غمر-باجور-سوهاج مركز المنشاه

الشروط:

مؤهل عالي خريجين كليات حكوميه
ذكور واناث
خبرة في نفس الوظيفة المقدم لها
حد اقصى للسن 35 سنة

الحقوق

الراتب 2300 اساسي +العمولة تصل الي 6000ج
7 ساعات عمل
يومين اجازه
تأمينات
فرصه ترقيه داخل البنك نفسه


لو حابب تعرف اكتر عن المجال المصرفي …

المصرف

هو مؤسسة مالية تقدم مجموعة متنوعة وواسعة من الخدمات المالية، وخاصة الإقراض، والتوفير، والمدفوعات، كما توفر لأي منشأة أعمال مجموعة واسعة من الخدمات المالية اللازمة لها ، كما تعرف المصارف بأنها “منشآت تقبل النقود كودائع وتحترم طلبات مودعيها في سحبها وتمنح القروض أو تستثمر الودائع الزائدة” .
والمصرف هو الموقع الآمن لادخار المال الفائض عن الحاجة فيه وعادة يدفع المصرف فوائد سنوية على أصل المال المدخر وفي حالة عدم تحريك المال المدخر لفترة حيث يتفق عليها ويمكن عندئذ أن تكون الفائدة مركبة.

وتقوم المصارف عادة بإقراض الناس المبالغ التي يحتاجون لها لقاء فائدة للمصرف، وهذا الأسلوب محرم في الإسلام، ويستعاض عنه في المصارف الإسلامية بالمشاركة ربحا وخسارة في المشاريع مع الناس وتسمى هذه العملية بالمرابحة، وكذلك يمنح المصرف الإسلامي قروضا بلا فائدة تعاونية مع ضمان رهن سند أرض أو دار لحين سدادها. وكذلك تقوم المصارف بأعمال مصرفية أخرى كثيرة مثل خصم السندات و وصولات القبض (الكمبيالات) لقاء عمولة معينة يتفق عليها، ومن الأعمال الأخرى تحويل وتصريف العملات من عملة إلى أخرى. تكسب البنوك أرباحها من الفرق بين التكاليف والدخل الذي تحصل عليه من خلال الفوائد التي يدفعها المقترضين، أو المكتسبة من خلال الأوراق المالية.

إرسال تعليق

0 تعليقات